نظرية الفن
كماشكل له جذوره في فلسفة إيمانويل كانط، وكان وضعت في أوائل القرن العشرينمن قبل روجر فراي وكلايف بيل. الفن والتنكر البيئي أو تمثيل لها جذورعميقة في فلسفة أرسطو.
وحالياتستخدم كلمة فن لتدل علي أعمال إبداعبة تخضع للحاسة العامة كفن الرقصأوالموساقي أو الغناء أ والكتابة أوالتاليف والتلحين وهذل تعبير عنالموهبة الإبداعية في العديد من النهارات والبشر بدأوا في ممارسة الفنونمنذ 30 ألف سنة. وكان الرسم يتكون من أشكال الحيوانات وعلامات تجريدية رمزية فوق جدران الكهوف. وتعتبر هذه الأعمال من فن العصر الباليوثي.ومنذآلاف السنين كان البشر يتحلون بالزينة والمجوهرات والأصباغ.
وفيمعظم المجتمعات القديمة الكبري كان الإنسان تعرف هويته من خلال الأشكالالفنية التعبيرية التي تدل عليه كما في نماذج ملابسه وطرزها وزخرفة الجسموتزيينه وعادات الرقص. أو من الإحتفالية أو الرمزية الجماعية الإشاراتيةالتي كانت تتمثل في التوتم (مادة) الذي يدل علي قبيلته أو عشيرته. وكانالتوتم يزخرف بالنقش ليروي قصة أسلافه أو تاريخهم. وفي المجتمعات الصغيرة كانت الفنون تعبر عن حياتها أو ثقافتها.
فكانتالإحتفالات والرقص يعبر عن سير أجدادهم وأساطيرهم حول الخلق أو مواعظودروس تثقيفية.وكثير من الشعوب كانت تتخذ من الفن وسيلة لنيل العون منالعالم الروحاني في حياتهم. وفي المجتمعات الكبري كان الحكام بستأجرونالفنانيين للقيام باعمال تخدم بناءهم السياسيكما كان في بلاد الإنكا.فلقد كانت الطبقة الراقية تقبل علي الملابس والمجوهرات والمشغولاتالمعدنية الخاصة بزينتهم إبان القرنين 15م. و16 م. لتدل علي وضعهمالغجتماعي. بينما كانت الطبقة الدنيا تلبس الملابس الخشنة والرثة.وحاليا نجد أن الفنون تتبع في المجتمعات الكبري لغرض تجاري أو سياسي أوديني أو تجاري وتخضع للحماية الفكرية.[2]